إذا كان من غير الممكن علاج مرض الزهايمر تمامًا بسبب عوامل السن أو الاستعداد الوراثي ، فإنه من الممكن تقليل المخاطر من خلال العمل على العوامل التي يمكن السيطرة عليها.
فوفقًا لأحدث الأبحاث العلمية ، فإن تبني أسلوب حياة صحي من شأنه أن يقلل ويؤخر من احتمال الإصابة بالمرض.
بعبارة أخرى: كل ما هو جيد للقلب فهو جيد للدماغ.